شروط المسابقه
1- كل عضوه يحق لها الرد مره واحده فقط
2- لايمكنك تعديل او حذف ردك بعد وضعه
3- اذا تساوت الاجابات الصحيحه سيكون الاولويه لمن وضع رد اولا
4- مهله الاجابه على السؤال ممتده حتى فجر اليوم التالى
السؤال الثانى
[important] حقيقه علميه : النوم على البطن....يزيد خطر الإصابة بحصوات الكلى
حذر الباحثون اليابانيون,من أن النوم على البطن قد يزيد خطر الإصابه بحصوات الكلى واوضحت الدراسه أن المرضى ممن تعرضوا للإصابه بحصوات الكلى , هم اكثر نوما على بطونهم,مقارنه بالذين كانوا يستلقون على ظهورهم ولم يعانوا من المرض .
- ماهو الحديث الشريف الذى أيدته تلك الحقيقه العلميه ؟[/important]
وقد جاء النهي عن النوم على البطن, فعن قيس بن طخفة الغفاري عن أبيه قال: أصابني رسول الله صلى الله عليه وسلم نائماً في المسجد على بطني, فركضني برجله, وقال: "مالك ولهذا النوم, نومة يكرهها الله أو يبغضها الله"
الله اعلم
ربنا لا تاخدنا ان نسينا او اخطئنا ربنا ولا نحمل علينا اسرا كما حملته على اللدين من قبلنا ربنا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به واعفو عنا وارحمنا انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين
حدثنا محمد بن المثنى حدثنا معاذ بن هشام قال حدثني أبي عن يحيى بن أبي كثير قال حدثنا أبو سلمة بن عبد الرحمن عن يعيش بن طخفة بن قيس الغفاري قال
كان أبي من أصحاب الصفة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انطلقوا بنا إلى بيت عائشة رضي الله عنها فانطلقنا فقال يا عائشة أطعمينا فجاءت بحشيشة فأكلنا ثم قال يا عائشة أطعمينا فجاءت بحيسة مثل القطاة فأكلنا ثم قال يا عائشة اسقينا فجاءت بعس من لبن فشربنا ثم قال يا عائشة اسقينا فجاءت بقدح صغير فشربنا ثم قال إن شئتم بتم وإن شئتم انطلقتم إلى المسجد قال فبينما أنا مضطجع في المسجد من السحر على بطني إذا رجل يحركني برجله فقال إن هذه ضجعة يبغضها الله قال فنظرت فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن النوم ضرورة من ضروريات الحياة ويحصل النوم بالراحة والسكون قال تعالى (وجعلنا نومكم سباتا) . ومن السنن القوليه والفعليه التى تخص آداب النوم والإضطجاع على الفراش أن رسول الله كان يكره النوم قبل العشاء وقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام :إذا أتيت مضطعك فتوضأ وضؤك للصلاه ثم اضطجع على شقك الايمن ...أخرجه البخارى .
وأيضا عن أبى هريرة رضى الله عنه _قال راى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا مضطجعا على بطنه فقال إن هذه الضطجعه لا يحبها الله) أخرجه الترمذى .
لذلك فإن طاعه الله ورسول واجبه لان النهى عن فيه منفعه لبنى آدم
والله أعلى وأعلم